حوار مع النخبة - AN OVERVIEW

حوار مع النخبة - An Overview

حوار مع النخبة - An Overview

Blog Article



محمد سليم العوا: فين أمن مصر القومي؟ طبعا بالمناسبة بقى ما فيش أحد بيهاجر إلا بإذن الحكومة، الهجرة بإذن الحكومة.

أحمد منصور: هناك عملية تهميش لهذه الناس، عملية إبعاد لهذه النخبة..

حوار أبو ظبي الجدول الزمني الأعضاء اللقاءات المشاريع التجريبية مكتبة الملفات معرض الصور الأخبار

وعندما انطلقت الثورة السورية، اختلفت مواقف المثقفين السوريين حيالها، لتكون وفق أربع حالات:

محمد سليم العوا: أنا الحقيقة رأيي العكس، أنا رأيي أن النخبة ينعكس حالها على المجتمع، النخبة قدوة النخبة الناس تنظر إليها بعيون مشرئبة، يا ترى الذي فعله فلان وفلان وفلان أستطيع أن أفعل مثله؟ لا مثله ما أقدرش، طيب أعمل النصف، أعمل ربعه ويقلدها العوام ويقلدها الشباب ويقلدها المتطلعون إلى مكانة يوما ما في المجتمع، فهي بالعكس هي مش انعكاس لفساد المجتمع بقدر ما هي أداة إفساد أو أداة إصلاح للمجتمع.

فقد قدمت للقوى المضادة فرصة للعب على التناقضات، وخلط الأوراق، وتشويه صورتها الحقيقة، وشككها بوجود بديل ممكن عن النظام، قبل أن تدفعها إلى التخلي عنها تماما والتحالف لإنهائها عندما ظهرت سيطرة الاجندة الإسلامية السلفية وغير السلفية عليها.

أحمد منصور: معنى ذلك أن النخبة هي انعكاس لحالة المجتمع، إذا كان المجتمع فاسدا كانت النخبة كذلك؟

إن ما عليه الثورة الآن من انتكاسة كبيرة يتطلب من الجميع العمل، والفرصة لازالت سانحة للمثقف لكي يأخذ دوره، بل يمكن أن نقول إن حوار النخبة لديه فرصة ذهبية الآن ليتمكن من تحقيق ذاته حيال مجتمعه واهداف مجتمعه بالوصول إلى الحرية والعدالة والكرامة.

حازم الجوهني: سؤالي، ترددت لفظة النخبة على لسان الأخ الدكتور، السؤال ما المقصود بالنخبة؟ ومن له الحق أن يصنف هنا الناس هؤلاء من النخبة وهؤلاء ليسوا من النخبة؟ ومن له الحق أن يحاسب هؤلاء النخبة؟ وهل الدكتور العوا من هؤلاء النخبة؟

وعدد كبير من الكتاب والشعراء والفنانين الذين نالوا من الشهرة والصيت ما لا يتوافق مع امكانياتهم الفكرية والعلمية.

قصة صورة إنفوجراف كاريكتير بودكاست أخبار اقتصادية أسواق أسهم عملات سلع أبرز الأخبار

البروفيسور علي فطوم لـ"بلا حدود": أوميكرون أقل شراسة والجرعتان الرابعة والخامسة غير واردتين

اليونان إحنا طول عمرنا معنا علاقات بينها وبينها من أيام الدولة العثمانية وقبلها، الآن إسرائيل تسبق اليونان!

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Report this page